Top Guidelines Of اضطرابات التعلم عند الأطفال
Top Guidelines Of اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
يمكن أن يجري طبيب الأطفال أيضًا بعض الاختبارات للكشف عن أي مشكلات في الصحة العقلية كالقلق والاكتئاب واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
ضعف التناسق الحركي أثناء المشي أو ممارسة الرياضة أو القيام بمهام تتطلب استخدام عضلات صغيرة مثل الإمساك بقلم.
وربما يواجه أولئك الأطفال أوقاتًا عصيبة في المدرسة تؤدي إلى انخفاض تقتهم بأنفسهم ودافع النجاح.
حجز موعد اختبار المقالات النفسية أخبار ومؤتمرات الكتب والمراجع تابعنا
موضوعات صحية الحياة الصحيةالأعراضالحالات الطارئةالمواردالأخبارحول
يعاني الطفل من صعوبة في اللعب أو المشاركة الهادئة في الأنشطة الترفيهية
صعوبة في القراءة، يُظهِر التلاميذ من ذوي صعوبات التعلُّم صعوبة في فهم الكلمات، والقراءة ببطء، والصعوبة في التمييز بين الحروف، فيدركها على أنَّها حروف متشابهة.
غالبًا ما يتمتع الأطفال الذين لديهم اضطرابات تعلُّم غير لفظية بمهارات لغوية أساسية جيدة.
الأخطاء العكسية: قراءة الكلمات بالمقلوب، مثلاً ملعب يقرؤها: بعلم.
مقاومة أداء الواجبات المنزلية أو الأنشطة التي تنطوي على القراءة والكتابة والرياضيات، أو عدم التمكن من أداء الواجبات المنزلية بالكامل من دون مساعدة بالغة بصفة مستمرة.
يعتقد الكثيرون أنّ الكلام عملية سهلة، في حين أنّه عملية معقّدة تحتاج إلى تنسيق القدرة على فهم اللغة وإنتاج الكلام من الدماغ، ويتضمّن ذلك التوافق الدقيق بين الأعصاب، والعضلات الخاصّة بالكلام من الشفتين، واللسان، والفم، والحنجرة التي تحتوي على الحبال الصوتيّة، وعضلات الجهاز التنفسي أيضًا، ويُمكن بيان اضطرابات التعلم عند الأطفال مُسببات صعوبات النطق والكلام عند الأطفال وعوامل الخطر على النّحو التالي:[١٢]
تقديم المزيد من المساعدة. بإمكان أخصائي القراءة ومدرس الرياضيات أو غيرهما من الاختصاصيين المُدربين تعليم الطفل طرق تساعده على أداء واجباته المدرسية والمذاكرة والتنظيم.
صعوبات في تنفيذ تعليمات معيَّنة، أو في اتِّباع الطُّرُق المألوفة للتَعَلُّم.
التأخر الدراسي العادي هو تأخر مؤقت في تحقيق الأداء الدراسي المتوقع لدى الطالب في مرحلة معينة من التعليم، هذا التأخير يكون ناتجاً عن عوامل مؤقتة مثل ضغط دراسي أو تغيير في البيئة التعليمية، غالباً ما يمكن تحسين التأخر الدراسي العادي من خلال تقديم الدعم والتوجيه للطلاب دون الحاجة إلى تشخيص مرضي.